كفتاة في السابعة عشر من العمر في مجتمع شرقي الطباع
ترفض تحمل المسؤولية و تهرب منها .
هربًا من "الكبر" رغبة في البقاء "طفلة" .
فما جناه المرء من الكبر سوى الشيب ؟ و ما فائدة التعقل إن كان يُركب\يُحمل المرء مزيدًا من الهم .
في مجتمع شرقي يفرض تحمل المسؤولية على الكبار حتى و إن لم يكونوا مستعدين لها بعد .
حتى و إن استمروا في تجاهلها .
فيلقي المرء بمسؤولية أطفاله على الغير .
ويعلق أخطائه و تبعاتها على أول مرء يسير في الطريق .
رغبة في أن "يتنفس" , أن يزيل الجدران التي تُطبق على أنفاسه من كل جانب .
فتصبح المسؤولية شبحًا مروع يهرب منه الجميع .
شبح يفرض نفسه على أي مرء تخطى سنًا معينة يحددها المجتمع .
وسأظل -ابنة السابعة عشر- أهرب من المسؤولية حتى إشعار آخر
ترفض تحمل المسؤولية و تهرب منها .
هربًا من "الكبر" رغبة في البقاء "طفلة" .
فما جناه المرء من الكبر سوى الشيب ؟ و ما فائدة التعقل إن كان يُركب\يُحمل المرء مزيدًا من الهم .
في مجتمع شرقي يفرض تحمل المسؤولية على الكبار حتى و إن لم يكونوا مستعدين لها بعد .
حتى و إن استمروا في تجاهلها .
فيلقي المرء بمسؤولية أطفاله على الغير .
ويعلق أخطائه و تبعاتها على أول مرء يسير في الطريق .
رغبة في أن "يتنفس" , أن يزيل الجدران التي تُطبق على أنفاسه من كل جانب .
فتصبح المسؤولية شبحًا مروع يهرب منه الجميع .
شبح يفرض نفسه على أي مرء تخطى سنًا معينة يحددها المجتمع .
وسأظل -ابنة السابعة عشر- أهرب من المسؤولية حتى إشعار آخر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق