فامتطت حصان مجنح من الغيوم البيضاء
ليحلق بها في أفضية مزينة باللآلئ
فإذا يهيم بها باحثة عنه
حتى بدأت الأجنحة تتبخر
و الحصان يتلاشى
و شرعت هي في السقوط
حتى ظنت أنها ستتحطم
فإذا بيديه تمتد إليها لتنتشلها
منقذة إياها من الغرق
ليتبين لها أنه لن يخذلها قط
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق